على المباشر فضيحة من العيار الثقيل “هيت راديو” وفي شهر الصيام.. تفبرك فيها قصة شفرة تيلفون فكازا وتحقيقات البوليس كشفات الحقيقة ووصلات لأحد أبطال المسرحية ومفاجأة لا تسر في قادم الايام.
فضيحة على “هيت راديو” في شهر الصيام.. تفبرك فيها على المباشر قصة شفرة تيلفون بمدينة الدار البيضاء وتحقيقات المصالح الأمنية كشفات الحقيقة ووصلات لأحد أبطال المسرحية ومفاجأة من العيار الثقيل جاية فالطريق
نعم فضيحة عبر الأثير في شهر رمضان حيث شهدات تفاصليها إذاعة “هيت رادبو”، ولي نقلات لمستمعيها على الهواء مباشرة وقائع عملية سرقة هاتف مفبركة هي حاليا موضوع بحث قضائي باشراتو مصالح الأمن بالدار البيضاء، والذي يرتقب يكشف عن مفاجأة صادمة، بعدما وصل، في الساعات الأخيرة، للإطاحة بأحد أبطال هاد المسرحية.
وقصة هاد المسرحية بدات بمكالمة بين المقدم “مومو” وأحد مستمعي برنامجه. فوسط الحوار لي داير بينهوم، حدث فجأة أن المتصل تقطعات هضرتو، قبل ما يبدا يتسمع صوت ركض وصراخ، وهو ما تفسر بسرعة من قبل هاد المقدم ولي معاه فالبلاطو على أن عملية سرقة وقعات ومشا فيها تلفون لي معيط.
وهذا هو السيناريو لي تبناه النقاش لي استمر في الاستوديو على الواقعة، خصوصا أنه تمت محاولة معاودة ربط الاتصال بصاحب الهاتف وتلقى تيلفونو مطفي، ليلقى بذلك “مومو” باللائمة على نفسه على أساس كونه هو السبب فهادشي لي وقع للمتصل.
غير أن فصول هاد القصة المذاعة عبر الأثير لم تقف عند هاد الحدود. فبعد 40 دقيقة على الواقعة، تلقى البرنامج اتصال من ضحية السرقة المفبركة من تيلفون آخور، وهي المكالمة لي أكد فيها للإعلامي الشهير أنه بالفعل تشفر ليه تيلفونو فولاد زيان بكازا من قبل لصين.
ليأتي بعد ذلك الجزء المثير فهاد الحادث لي مذاعش عبر الأثير، ولي غادي ترويه “كود”. وهاد الجزء فيه أنه بعدما دخل البوليس على خط هاد القضية ووصل للضحية المفترض، بينات التحقيقات المنجزة معاه أن عملية السرقة تمت فبركتها، وما وقعاتش نهائيا.