بشكل ملفث عشرات الكلاب الضالة بأحياء مدينة أكادير تجوب ازقتها وشوارعها ولا تميز بين شريط ساحلي سياحي ولاشعبي.
من قبيل حي رياض السلام هناك وأمام المسجد الكبير والديي يرتاده أحد الرؤساء السابقين لمجلس مدينة أكادير حديقة في طي النسيان كانت لسنوات مضت المتنفس الوحيد لساكنة الحي.
وبقدرة قادر تحولت لمرتع لتوالد وتناسل الكلاب الضالة والقطط
تزعج راحة ساكنة الحي.
ورغم تدخلات المجلس الحالي المحتشمة تمن ساكنة الحي النفس ت التدخل لايجاد حلول آنية للقضاء على الكلاب الضالة سيما وأنها باتت تؤرق السكان خصوصا خلال الساعات المتأخرة ليلا.وجدير بالدكر ان مطالب فعاليات جمعوية كتيرة دعت لنهج مقاربة ترتكز على إجراء عمليات التعقيم لها لكبح عملية التناسل بدل الحلول البدائية باستعمال الاسلحة للقتل ومواد سامة.
وفي انتظار التدخل كن الجهات المعنية تبقى هده الظاهرة تشكل خطرا داهما على المارة والأطفال ناهيك عن الامراض والبكتريات التي تحملها وعلى رأسها مرض السعار .
أكادير
الكلاب الضالة تهدد سلامة المواطنين وتقض مضحعهم
