الفنانة لطيفة رأفت تخرج عن صمتها في قضية “إسكوبار الصحراء”: كان زوجي ولم أعرف أنه بارون المخدرات

Imou Media26 ديسمبر 2023
الفنانة لطيفة رأفت تخرج عن صمتها في قضية “إسكوبار الصحراء”: كان زوجي ولم أعرف أنه بارون المخدرات

الفنانة لطيفة رأفت تخرج عن صمتها في قضية “إسكوبار الصحراء”: كان زوجي ولم أعرف أنه بارون

الفنانة لطيفة رأفت تكشف للرأي العام وتوضح لأول مرة عن علاقتها، بتاجر المخدرات المالي المعروف ب”#إسكوبار_الصحراء”، وذلك بعد جدل إقحام اسمها في هذه القصية، واتهامها بالسفر خارج المغرب هروبا من التحقيق. وأكدت #لطيفة_رأفت، ليلة يوم أمس الاثنين 25 دجنبر الجاري في بث مباشر على حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “انستغرام”، خبر زواجها من “البارون المالي” قبل سنوات، غير أن زواجهما لم يستمر سوى أربعة أشهر و10 أيام، وانتهى بطلاق شقاق.
ونفت رأفت، أن يكون سبب الطلاق، معرفتها بأنه “بارون مخدرات”، موضحة أنه قدم نفسه على أنه رجل أعمال ومستثمر في #المغرب، وهذه المعطيات تم تأكيدها من طرف مجموعة من الأشخاص المشتركة بينهما.
وأبرزت أن قرار الطلاق، كان بسبب نمط حياته وحبه للسهرات الفنية، قائلة: “سيد كيبغي السهرات وكان غموض في حياته وطلقت طلاق الشقاق حتى العدول انا لخلصتوا وكنت بصح عرفتوا بارون ولا طمعت فيه مكانش ايسكن معايا في داري، مبغاش جيت للدار البيضاء وسكنت معاه لكن معجبنيش الحال، وطلبت الطلاق ومشفتش منوا حاجة خايبة وماخديتش ولا فرنك منوا”.
وأوضحت لطيفة أن الفرقة الوطنية تأكدت من صحة ارتباطها بالقضية أو استفادتها من أموال طليقها، مشيرة إلى أن “الأمن الذي أوقف شخصيات معروفة لا يمكن أن يستثنيني”.
كما أعربت الفنانة، عن أسفها وحزنها لإطلاق مثل هذه الإشاعات، واقحام اسمها في هذه القضية، واتهامها بالهروب خارج المغرب، وذلك احتراما لمسيرتها الفنية الطويلة، وحبها الكبير لأبناء وطنها.
وأضافت: “الله يجازيكم بالخير، خليوني نكبر بنتي الغالية بالصحة والعافية حتى نوصلها فين تبغي أي أم تشوف وليداتها. من كثرة حبي لإخواني المغاربة كنت دائما سباقة في التضامن معاهم ومنبغيش أي حاجة تأدي شباب بلادي… القانون كاين في البلاد باش يحمي جميع المواطنين و الدليل كتشوفوه”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.